أطلس سكوب
أطلس سكوب موقع اخباري مغربي
afterheader desktop

afterheader desktop

after Header Mobile

after Header Mobile

في الثمامة نية كتيبة الرݣراݣي

وخيل ٍ ما يخِرُّ لها طعينٌ *كأن قَنا فوارِسِها ثُمامُ

هو منك على طرف الثُمام ،كل شيء سهل ُوغير مستحيل مع سادة فكر النية  ،والبرتغال

 في متناول اليد يا مغرب الأنوار.

تلك كواليس ودلالات  وفأل خير ملعب الثمامة ،

في الثمامة استعرضنا على بلجيكا و تم تأكيد قوة الأسود أمام كندا وضحية حاضر الثمامة  هذه المرة، برتغال ماضي واد المخازن ومعركة الملوك الثلاثة في ذاكرة التاريخ، إن كان رفاق الأسطورة كريستيانو رونالدو يعقلون.

لحظات تاريخية ،دقائق عصيبة لمواصلة كتابة التاريخ ،مغرب تحدي الرݣراݣي ،و ابتسامة وتصديات بونو الرائعة،جدار أقوى دفاع في البطولة، وارتقاء النصيري الذي  لفت أنظار صاروخ ماديرا ملك الإرتقاء وتعجب له ،مسجلا هدفاً برأسية محكمة ،ساهم في تأهل الأسود لمربع الذهب لنهائيات كأس الذهب لأول مرة في تاريخ إفريقيا ،لا رسالةٌ مشفرة سياسية بقالَب رياضي 

 مفادها؛الحرب سجال يوم بيوم ،يوم علينا ويوم لنا ،يوم نساء فيه ويوم نصر يا رونالدو ،ومونديال قطر اليوم ليس روسيا الأمس ،تلك كواليس وأدييات الثأر الحضاري.

 

انتصار منه وعبره نخبر العالم أن رحلة ابن بطوطة

أعادها الزمن، بثوب نية القيصر الرݣراݣي وليد،  وتقرير مصير حق الثأر مستمر …

بعد الزلاقة وأنوال التاريخية أمام إسبانيا و وواد المخازن أمام البرتغال ،إخوتي هيا لعلا الكأس الغالية سعيا ،نشهد العالم بأسره أن هنا  في ملعب بيت الضيافة وحسن التنظيم نحيا ،في البيت هنا بدأت قصة كتابة التاريخ أمام كرواتيا بتعادل ثمين،وما بقي من أجل استكمال دائرة الثأر حضاريا ورياضيا،إلا الإحتفال والفوز يوم الأربعاء في بيت الضيافة أماما ماما فرنسا  في دوحة العرب ،والرأس الثالثة لمثلت الإستعمار ،والهري وبوݣافر وتازݣزاوت  ذكرى دماء الشهداء يا فرنسا…

لتلك الرأس الحكيمة والكوكبة المقاتلة التي جعلتنا نحلم بكأس العالم،  و دعوات الشرفاء  وفرحة كل روافد وطن الأزمات السياسية تحايا الشموخ والفخر والإعتزاز …

الآن فهمت مغزى قول الحجاج…

المغاربة لا يغرنك صبرهم ، ولا تستضعف قوتهم ، فهم إن قاموا  لنصرة رجل ما ، ما تركوه إلا وتاج على رأسه ، …فانتصر بهم فإنهم خير أجناد الأرض ،و لا تقرب فيهم ثلاثة ، نسائهم لا تقربهم بسوء ، أرضهم و إلا حاربتك صخور جبالهم…

إلى فرنسا بعزيمة ونية الرجال وحلم النهائي يكبر مع كتيبة الرݣراݣي التي خلدها التاريخ مسبقاً وتستمر في كتابة تاريخ العهد الجديد.

بقلم علي اهريري


تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد